في ختام مهرجان بورسعيد السينمائي، شهدت الأجواء لحظة مؤثرة عندما تم تكريم اسم تيمور تيمور الذي ترك بصمة في عالم السينما المصرية، حيث كانت أرملته تجلس في الصفوف الأمامية، وتغمرها المشاعر المتناقضة بين الفخر والحزن، إذ تذكرت اللحظات الجميلة التي عاشاها معًا، كما أن الجمهور تفاعل مع هذا التكريم بشغف، مما جعل اللحظة أكثر عمقًا، فقد كانت تعبيرات وجهها تعكس الحب والاحترام الذي يكنه الجميع لتيمور تيمور، ورغم الألم الذي يعتري قلبها، إلا أنها شعرت بأن إرثه الفني سيبقى حيًا في قلوب محبيه.

انهيار أرملة تيمور لحظة تكريم اسمه في ختام مهرجان بورسعيد السينمائي

في لحظة مؤثرة، شهد مهرجان بورسعيد السينمائي تكريم اسم الفنان الراحل تيمور، حيث كانت زوجته حاضرة في هذه المناسبة المميزة، وفي لحظة تكريم اسم زوجها، لم تتمالك نفسها، فانهارت بالبكاء، مما أضاف بعدًا إنسانيًا عميقًا إلى الحدث، حيث تجسدت مشاعر الفقد والحنين، وأثارت تعاطف الحضور.

لحظات مؤثرة في مهرجان بورسعيد السينمائي

تعتبر هذه اللحظات من أبرز اللحظات في مهرجان بورسعيد السينمائي، حيث تجمع الفنانون والمحبون لتكريم ذكرى تيمور، الذي ترك بصمة واضحة في عالم السينما، وبالرغم من مرور الوقت، إلا أن تأثيره ما زال حاضرًا، وتأتي هذه المناسبة لتجديد الذكريات الجميلة، ولتسليط الضوء على إنجازاته الفنية التي لا تُنسى.

رسالة حب ووفاء

تتجلى في هذه اللحظات رسالة حب ووفاء من الأرملة إلى زوجها، فكان تكريمه بمثابة تكريم لجميع الذين أحبوه واعتبروه رمزًا من رموز الفن، حيث عبرت عن مشاعرها بصدق، وأكدت أن تيمور سيظل حيًا في قلوب محبيه، وستظل أعماله خالدة، مما يجعل هذا التكريم حدثًا لا يُنسى في تاريخ مهرجان بورسعيد السينمائي.